توزيع المنشورات

لتوزيع المنشورات أهمية كبيرة في تحفيز الرأي العام وحشده بالمجمل، وفي ظل الأوضاع الحالية في سوريا، يمكن اعتبار توزيع منشورات حول المثلية بمثابة تأكيد على وجود المجتمع المثلي الذي ينكره معظم أبناء المجتمع السوري، أو يتجاهلونه، وسنقوم بعرض أخطار وفوائد وطرق [Read more…]

نحنا نص المجتمع بس بدنا كل الحقوق

بدي إحكي عن المرأة حتى ما تقولوا إنّو المجلة كتير رجاليّة، ورح أحكي هيك بالمشرمحي “قصدي بالعاميّة” منشان حس أنّو بيتي ومطرحي وهيك أفرش… بالحكي يعني لا يروح فكركن لبعيد.

يمكن كل العالم بتسأل شو بدا المرأة ولا شو هي حقوق المرأة، سؤال مقلق الحقيقة، حتى المرأة أحياناً بتضل بتسأل حالا هالسؤال منشان تسعى لهالحقوق أكتر وتناكد بهالرجال أكتر.

أنا ما بعرف جاوب ع هيك سؤال صراحة، معلوماتي الجندريّة كتير ضحلة، بس يمكن قلكن أنا شو بدّي، بتزبط شوي ما هيك؟ إيه، شنّو أنا مرأة “أنثى”. [Read more…]

يمكن سنة وينساه

لا يملك الكثير من المثليين، في المجتمع المثلي السوري، الثقة بالارتباط المثلي. العديد منهم يصفه بأنه غير طبيعي وهذا منفصل عن اعتقادهم بطبيعية المثلية بحد ذاتها. فقد لا يرى المثلي بانجذابه للجنس المماثل أمرًا مضادًا للطبيعة، وقد لا يرى أيضًا في ممارسة العلاقات الجنسية المثلية أية شذوذ. ولكن، وعندما يتعلق الأمر بالعاطفة فإن الكثيرين منهم يصف الموضوع بالسخيف بأقله، والمرفوض تمامًا بأكثره. [Read more…]

هيك حياتنا: لقاءات

كانت سميّة، ومع أنها مستمتعة بما يحصل بيننا، تشعر بالكثير من الذنب. كان شعورها بالذنب موجهًا نحوي. وكان سببه خلدون. لم تكن سميّة ترى في تصرفاتنا ما يشين، ولكن “خيانتها” لخلدون هي ما آلمها. كانت متقلّبةً دائمًا. كنا نخرج معه أنا وإياها في بعض الأيام، وكانت في أيام أخرى تقاطعه فلا يسمع عنها أي خبر.

سميّة من عائلةٍ فقيرة. فقدت أباها في عمرٍ مبكر بينما كان أخوها يسيء معاملتها. كان يضربها في معظم الأوقات. فقدت سميّة إيمانها بكل شيء، وباتت دائمة البحث، عما تبحث؟ لم تكن تدري. ولكنها كانت دائمًا تشعر بالضياع.

أصبحنا نتردد على بعضنا بتواترٍ أكبر. أزورها في بيتها، [Read more…]

موالح: من نحن

موالح

لم نكن نتوقع عندما فكرنا في إنشاء هذه المجلة أن يصل حجم الإقبال والثناءات عليها إلى هذا الحد، الأمر الذي يضعنا أمام مسؤوليات كبيرة. أهمها التعريف عن أنفسنا لقرائنا بشكل أوضح، مع الحفاظ على أمن وسرية الكتّاب المشاركين في المجلة. لذا ارتأينا أن تكون افتتاحية هذا العدد هي إجابات عن أسئلة وردت إلينا.

 معظم كتابنا هم أشخاص يسكنون في سوريا، لا يمكنهم بأية حال الإفصاح عن هويتاهم الحقيقية، لكنهم قاموا بإنشاء حسابات لهم على الفيسبوك للتواصل من خلالها مع القرّاء.

 لا تتلقى المجلة [Read more…]

%d مدونون معجبون بهذه: