
تروي الروايات أن رجل دينٍ ما عصى أمر الأباطرة الرومان، في وقت كانت فيه المسيحية جرماً، وأخذ يقوم بتزويج الجنود الذين كان يُحظر عليهم الزواج، كما كان يهتم بحال الرعية المسيحية المضطهدة، فتم اعتقاله والحكم عليه بالإعدام، لكنه قبل أن يُقتل، قام بشفاء ابنة سجّانه، وكتب لها رسالة بدأها بكلمة “من مُحِبّك فالنتاين”.
شوفوا شو انحكى عنا