أنا: أنا منيح وبخير، والصحة تمام، أنت كيفك؟! 😛
هوي: هههه؛ لا تواخذني بس كنت مشغول شوية…. ما عم أفضى حك راسي على التشات طول الوقت…
أنا: -____-، أي منيح فضيت تحكي وترد علينا إذاً…
هوي: حقك علي؛ المهم طمني عنك.
أنا: لا أنت بقا خبرني شو الشاغلك بعدي؟…
هوي: والله في واحد كربوج وحلو عم أرمي شباكي عليه.
أنا: كربوووج؛ وحلووو، ليكون كعادتك «برميل» قصدك؟
هوي: لك لا لا، قلتلك ألف مرة مو «براااميييل»، هايدول اسمهم «بيرز»…
أنا: وشو الفرق يعني؟ «دب» أو «برميل»؟
هوي: الفرق كبير كثير حبيبي، ويا بعدي أنت مو مجرب تحكي معهم من اساسو حبيبي…
أنا: صحيح مو مجرب أحكي معهم، بس العين إلها حقها عيوني…
هوي: لك تضرب أنت وعيونك أي، البيرز كائنات بتاخد عدة أشكال وأنواع…
أنا: آهاااا، إشرحلي لشوف، كيف بصير هالشي..
هوي: يعني يا إستاذ؛ لتكون بير لازم تكون من الأحجام الكبيرة مو الزائدة، ولازم في عندك شعر كثيف، وتكون ضخم البنية بشكل عام…
أنا: ’هاا؛ يعني فيك تقول قريب من «الدب» البري بجميع المواصفات؛ من الحجم، للشعر، للتصرفات!
هوي: لك مو كل هالأد يعني، كالشي بحدود؛ وبتعرفني شو بختار أنا…
أنا: أي أنا الي بعرفك بعدي، دببة وما دببة، ههههه.
بس بعد إذنك بعتلي شي واحد من عندك إذا ما مشي حالكم…
هوي: وليه لعيتلي قلبي لكن بكل هالعلاك إذا بيمشي حالك معهم؟!
أنا: على القطعة كلو بصير حبيبي…
هوي: لك تضرب أنت وأنا كمان وقت حكيتلك ووقت بدي أحكيلك على شي…
أنا: أي قلتلي لكن، دببة…
روح نام أحسن لك…
يلا تصبح على «دب»..
هوي: وأنت من الدببة معلم… بااااااي…
نور معراوي
SGayRights@gmail.com
اترك تعليقًا